في درعا، مهد الانتفاضة السورية، لا تزال ندوب الحرب قائمة، لكن الأمل ينمو. يحتفل السكان المحليون بالتغيير السياسي ونهاية الدولة الأمنية، لكن الفقر ونقص الخدمات لا يزالان قائمين. ويطالب السكان بالرعاية الصحية والمدارس ومستقبل أفضل. تقرير مراسلة الجزيرة زينة خضر.
اكتشاف المزيد من مجلة الإخلاص
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.